المقدس، والبلد الذي بالهند الذي للمشركين"، لأنه [كان] يعتقد أن دين اليهود والنصارى حق، وجاء بعض إخواننا العارفين قبل أن يعرف حقيقته، فقال: " أريد أن أسلك على يديك "، فقال له: " على دين اليهود، أو النصارى، أو المسلمين؟ "، فقال له: " واليهود والنصارى ليسوا كفارا؟ "، قال: " لا تشدد عليهم، ولكن الإسلام أفضل "، [ومن هؤلاء من يرجح الحج إلى المقابر على الحج إلى البيت، لكن قد يقول أحدهم:
" إنك إذا زرت قبر الشيخ مرتين، أو ثلاثا- كان كحجة] ، ومن الناس من يجعل مقبرة الشيخ كعرفات- يسافرون إليها وقت الموسم فيعرفون بها، [كما يعرف المسلمون بعرفات] ،