قيم الجوزية1، وابن أبي العزّ الحنفي2، والمقريزي3.
فتقسيم الشيخ الأمين -رحمه الله- مطابق لدلالة القرآن على التوحيد4 كما فهمه السلف رحمهم الله.
وإن كان بعضهم قد جعله قسمين؛ فضم توحيد الربوبية والأسماء والصفات في قسم، وسماه التوحيد العلمي، وجعل توحيد الألوهية قسماً مستقلاً، وسماه التوحيد العملي5.