فقهاء غرناطة في عصره، وهو القرن الثامن -: "إن ما يجري عليه عملُ الناس وتقادمَ في عرفهم وعادتهم ينبغي أن يُلتمس له مخرجٌ شرعيٌّ على ما أمكن من وفاق أو خلاف (أي بين العلماء)، إذ لا يلزم ارتباطُ العمل بمذهب معين أو بمشهورٍ من قول قائل". (?)
وحكى الموّاق في كتابه عن شيخه ابن سراج (?) - خاتمة فقهاء غرناطة في آخر