إِنْ جِئْتَ عِلْمَ الدِّينِ فَالعُتَقِيُّ أَوْ ... سُحْنُونُ بَحْرُ الفِقْهِ وَأَشْهَبُ (?)

أَمَّا البَلَاغَةُ فَهْيَ طَوْعُ زِمَامِهِ ... وَلِغَيْرِهِ جَمَحَتْ وَلَيْسَتْ تُرْكَبُ

إِنْ شَدَّ أَطْرَافَ اليَرَاعِ بَنَانُهُ ... سَجَدَتْ لَهُ الأَقْلَامُ إِذَا مَا يَكْتُبُ (?)

أَمَّا إِذَا مَا قَرَعَ المَسَامِعَ جَوْهَرٌ ... مِنْ لَفْظِهِ سَحْبَانُ أَضْحَى يَرْهَبُ (?)

عُدِمَ النَّظِيرَ فَصَاحَةً فَاجْزِمْ بأَنْ ... وَدِعَ الفَصَاحَةَ فِيهِ حَقًّا يَعْرُبُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015