ثم كتب تحتها:
"هذه كلماتٌ جاشت بها النفسُ الآن عند إرادة الكتابة إليكم، فأبثُّها على عِلاتها. وهي وإن لم يكن لها رونقُ البلاغة والفصاحة، فإن الود والإخاء والوجدان النفسي يترقرق في أعماقها".