وكما خلط في صفحة 253 قوله:
وَإِذَا قُلْتُ لَهَا جُودِي لَنَا ... خَرَجَتْ بِالصَّمْتِ عَنْ لَا وَنَعَمْ (?)
وهو من بحر الرمل بأبيات من بحر المتقارب أولها:
وَبَيْضَاءَ يَضْحَكُ مَاءُ الشَّبَا ... بِ فِي وَجْهِهَا لَكَ إِذْ تَبْتَسِمْ (?)
وكما ضم في صفحة 73 بيتًا من البسيط وهو قوله:
أَنَا المُرَعَّثُ لَا أَخْفَى عَلَى أَحَدٍ ... ذرَّتْ بِيَ الشَّمْسُ لِلْقَاصِي وَلِلدَّانِي (?)
إلى أبيات من بحر الكامل أولها:
إنْ أُمْسِ مُنْقَبِضَ اليَدَيْنِ عَنِ النَّدَى ... وَعِن العَدُوِّ مُخَيَّسَ الشَّيْطَانِ (?)