القاف المكسورة إلى أبيات على القاف المضمومة في صفحة 215. وربما تجاوز إلى خلط أبيات من بحور مختلفة، كما خلط في صفحة 252 قوله:
وَالآنَ أَقْصَرَ عَنْ سُمَيَّةَ بَاطِلي ... وَأَشَارَ بِالوَجَلَى عَلَيَّ مُشِيرُ (?)
وهو من بحر الكامل بأبيات هي من بحر الطويل أولها:
وَمُرْتَجَّةِ الأَرْدَافِ مَهْضُومَةِ الحَشَا ... تَمُورُ بِسِحْرٍ عَيْنُهَا وَتَدَورُ (?)