وجاء بلفظ "ست" وهي كلمة جديدة في عصره بمعنى السيدة، وكانوا يعيبون استعمالها، وبشار لم يعبأ بهم، قال البهاء زهير:
أُنَادِيهَا إِذَا حَضَرَتْ بسِتِّي ... فَيَلْحَظُنِي النحاةُ بِعَيْنِ مَقْتِ (?)
ونظم ألفاظ التحبب - كقولهم: "نور عيني" - في مواضع، منها ما في الورقة 31 (?). وكما ذكر الرواحل في الأسفار، ذكر الزوارقَ واختراقَها الفرات ودجلة (?). وأشار إلى الحكايات، كقوله: