وسيقرأ كتابي هذا إخوانُنا السَّلفيون، أنصارُ السنة، وغيرُهم من أهل العلم، في مصر وفي غير مصر - إن شاء الله - وسيكون رأيُهم الفيصلَ، وقولهم الحَكَم، فيما بيني وبينه.
والله يَهدينا جميعًا إلى سواء الصراط،
الإثنين، 8 شوال، سنة 1374 - 30 مايو، سنة 1955.
كتبه
أحمد محمد شاكر
عفا الله عنه بمنه
* * *