ونفائس المخطوطات. وحفلت زيارته للمكتبة الظاهرية بلقاء عددٍ من العلماء وطلبة العلم؛ منهم الشيخ ناصر الدين الألباني - رحمه الله - (?).
من الجوانب التي لا تُغفل في مسيرة الشيخ أحمد شاكر العلمية، تلك الصداقات التي انعقدت مع صفوة من الأدباء والعلماء والمحققين والناشرين، والصلات الفكرية مع ثُلّة من دعاة الإصلاح ورجال العلم والأدب في عصره.
وتتبع هذه الروابط يكشف عن جوانب مهمة في شخصية أحمد شاكر.
ومن الأعلام الذين وقفت على أسمائهم ما يلي:
الشيخ أحمد شاكر شديد الإعجاب بالرافعي وبأسلوبه النثري، وكان يصفه بـ "الأستاذ الحجة البليغ" (?).
والشيخ محمد من أصدقاء الشيخ أحمد شاكر القدماء.
قال أحمد شاكر: "صديقي وزميلي من أول طلب العلم، العالم