الدهلوي من أجل طبعها (?)
وسافر إلى الرياض سنة 1368 هـ، وقابل فيها الملك عبد العزيز - رحمه الله - وعرض على مسامعه حاجة العلماء والطلاب إلى اقتناء المسند للإمام أحمد بقيمة ميسرة بعد نفاد الطبعة الأولى من الجزء الأول؛ فأمر بطبعه مرة أخرى (?).
وسافر إلى الرياض في جمادى الأولى سنة 1373 هـ، والتقى بمفتي الديار السعودية سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم - رحمه الله - وأخيه فضيلة الشيخ عبد اللطيف بن إبراهيم (?)، وطلبا منه تصحيح شرح الطحاوية لابن أبي العز وطبعه في مصر (?).
ومن الرحلات المهمة في حياة الشيخ رحلته إلى دمشق، وزيارته للمكتبة الظاهرية، واطلاعه على ما فيها من نوادر الكتب المطبوعة،