«باسمك اللهمّ (?)، من عمرو بن هند إلى المكعبر. أما بعد فإذا أتاك كتابى هذا مع المتلمس فاقطع يديه ورجليه، وادفنه حيّا».
فقال لطرفة: ادفع إليه صحيفتك يقرؤها، فقيها والله ما فى صحيفتى! فقال طرفة: كلا!