لذلك من الأرمله واليتيم وذى العيلة (?)».

وفى كتاب قتيبة إليه أنه على عبور النهر ومحاربة الترك:

«لا تخاطر بالمسلمين حتى تعرف موضع قدمك، ومرمى سهامك».

وإلى قتيبة:

«خذ أهل عسكرك بتلاوة القرآن، فإنه أمنع من حصونك».

وفى كتاب صاحب الكوفة يخبره بسوء طاعتهم، وما يقاسى من مداراتهم:

«ما ظنّك بقوم قتلوا من كانوا يعبدونه؟ ».

وفى قصة محبوس ذكروا أنه تاب:

«ما على المحسنين من سبيل».

وفى كتابه إلى بعض عماله:

«إياك والملاهى حتى تستنظف (?) خراجك».

وفى كتاب إلى ابن أخيه:

«ما ركب يهودىّ قبلك منبرا».

وفى كتابه إلى يزيد بن أبى مسلم (?):

«أنت أبو عبيدة هذا القرن».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015