لذلك من الأرمله واليتيم وذى العيلة (?)».
وفى كتاب قتيبة إليه أنه على عبور النهر ومحاربة الترك:
«لا تخاطر بالمسلمين حتى تعرف موضع قدمك، ومرمى سهامك».
وإلى قتيبة:
«خذ أهل عسكرك بتلاوة القرآن، فإنه أمنع من حصونك».
وفى كتاب صاحب الكوفة يخبره بسوء طاعتهم، وما يقاسى من مداراتهم:
«ما ظنّك بقوم قتلوا من كانوا يعبدونه؟ ».
وفى قصة محبوس ذكروا أنه تاب:
«ما على المحسنين من سبيل».
وفى كتابه إلى بعض عماله:
«إياك والملاهى حتى تستنظف (?) خراجك».
وفى كتاب إلى ابن أخيه:
«ما ركب يهودىّ قبلك منبرا».
وفى كتابه إلى يزيد بن أبى مسلم (?):
«أنت أبو عبيدة هذا القرن».