ولما أيس مروان من أمره، كتب إلى عبد الله بن على بن عبد الله بن عباس يوصيه بالحرم، فوقع فى كتابه:
«الحقّ لنا فى دمك، وعلينا فى حرمك».
ووقع زياد إلى بعض عماله:
«قد كنت على الذّعّار، وإخالك ذاعرا (?)».
وكتبت إليه السيدة عائشة فى وصاة برجل، فوقّع فى كتابها:
«هو بين أبويه».
وإلى صاحب خراسان فى أمر خالفه فيه:
استر بعض دينك (?) ببعض، وإلا ذهب كلّه».
وإلى عامله بالكوفة:
«أمط (?) الحدود عن ذوى المروءات».
وفى قصة متظلم:
«أنا معك».
وفى قصة قوم رفعوا (?) على عامل: