ووقع فى كتاب ابن الأشعث:
«فما بال من أسعى لأجبر عظمه ... حفاظا، وينوى من سفاهته كسرى» (?)
ووقع أيضا فى كتاب:
«كيف يرجون سقاطى بعد ما ... شمل الرأس مشيب وصلع؟ » (?)
وكتب الحجاج إلى الوليد بن عبد الملك لمّا بلغه أنه خرق (?) فيما خلّف له عبد الملك، ينكر ذلك عليه ويعرّفه أنه غير صواب، فوقع فى كتابه:
«لأجمعنّ المال جمع من يعيش أبدا، ولأفرّقنّه تفريق من يموت غدا».
ووقع إلى عمر بن عبد العزيز:
«قد رأب الله بك الداء، وأوذم بك السّقاء (?)».
وكتب قتيبة بن مسلم إلى سليمان بن عبد الملك يتهدّده بالخلع، فوقع فى كتابه:
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا ... أبشر بطول سلامة يا مربع (?)
ووقّع فى كتابه أيضا: «وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ» *.
ووقّع إلى قتيبة أيضا جواب وعيده:
«وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً».