ذلك لبني هاشم، قال قم، فأخرجوه. فقال صعصعة: الوعد بيني وبينك لا الوعيد، من أراد المناجزة، يقبل المحاجزة1، فقال معاوية لشيء ما سوده قومه، وددت أني من صلبه، ثم التفت إلى بني أمية فقال: هكذا فلتكن الرجال!

"صبح الأعشى 1: 254، ومروج الذهب 2: 77".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015