وَأََخِي} فمرنا بأمرك؛ فوالله لننتهين إليه، ولو حال بيننا وبينه جمر الغضا1، وشوك القتاد2" فدعا لهما بخير، ثم قال لهما: "وأين تقعان مما أريد؟ " ثم نزل.
"نهج البلاغة 1: 35، الكامل للمبرد 1: 11، البيان والتبيين 2: 25، والأغاني 15: 43".