فبكى عمر بن هبيرة بكاء شديدا، ثم أجازهم، وأضعف جائزة الحسن، فقال الشعبي لابن سيرين: سفسفنا1 له، فسفسف لنا.
"وفيات الأعيان 1: 128، الحسن البصري لابن الجوزي ص52، مروج الذهب 2: 178، عيون الأخبار م2: ص343، شرح ابن أبي الحديد م4: ص59، أمالي السيد المرتضى 1: 110".