خبيث، اتبعتم الهوى؛ فأرداكم، واللهو فأسهاكم، ومواعظ القرآن تزجركم فلا تزدجرون، وتعبركم1 فلا تعتبرون".

"العقد الفريد 2: 161"

طور بواسطة نورين ميديا © 2015