عبيد الراعي الكامل
مَابَالُ دَفِّكَ بالفِراشِ مَذِيلا، ... أَقَذىً بِعَيْنِكَ أَمْ أَرَدْتَ رَحيلا
لَمّا رأَتْ أَرَقِي، وَطُولَ تَلَدُّدي، ذاتَ العِشاء، وَلَيْليَ الموصولا
قَالَتْ خُلَيْدَةُ: ما عرَاكَ، وَلَمْ تَكُنْ ... أَبَداً، إذا عَرَتِ الشؤونُ سَؤُولا