عبيد الراعي الكامل

مَابَالُ دَفِّكَ بالفِراشِ مَذِيلا، ... أَقَذىً بِعَيْنِكَ أَمْ أَرَدْتَ رَحيلا

لَمّا رأَتْ أَرَقِي، وَطُولَ تَلَدُّدي، ذاتَ العِشاء، وَلَيْليَ الموصولا

قَالَتْ خُلَيْدَةُ: ما عرَاكَ، وَلَمْ تَكُنْ ... أَبَداً، إذا عَرَتِ الشؤونُ سَؤُولا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015