وَإنْ مَسّهُ الإقْوَاءُ والجَهْدُ زَادَهُ ... سَماحاً، وَإتلافاً لِمَا كَانَ في اليَدِ
صَبَا ما صَبَا، حتى عَلاَ الشّيبُ رَأْسَهُ، ... فَلَمّا عَلاَهُ قالَ للباطِلِ: ابْعُدِ