وَطَيّبَ نَفْسي أَنّني لم أَقُلْ لَهُ ... كَذَبْتَ، وَلَمْ أَبْخَلْ بِمَا مَلَكَتْ يَدي
تَرَاهُ خَميصَ البَطْنِ والزّادُ حَاضرٌ، ... عَتِيدٌ، ويغدو في القميصِ المُقَدَّدِ