مِنّا بِشِجْنَةَ والذُّبَابِ فَوَارِسٌ ... وَعَتَائِدٌ مِثْلُ السّوَادِ المُظْلِمِ
وَبِضَرْغَدٍ وَعَلى السّدِيرَةِ حَاضِرٌ، ... وَبِذِي أَمَرّ حَريمُهُمْ لَمْ يُقْسَمِ