9483 - أبو هريرة: أتت فاطمة النبي - صلى الله عليه وسلم - تسأله خادمًا، فقال لها: «ما عندي ما أعطيك فرجعت، فأتاها بعد ذلك فقال: الذي سألت أحب إليك أو ما هو خير منه؟ فقال لها على قولي لا بل ما هو خير منه، فقالته، فقال قولي: اللهم رب السموات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين واغننا من الفقر» للقزويني (?).