وهذا تهديد ووعيد غير منسوخ بها.
وقوله تعالى إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا (?).
قالوا: نسخ ذلك بقوله سبحانه وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ* (?) (?).
وقد تقدّم ذكره (?) والقول في إبطاله (?).