الخامس عشر: ست وسبعون بعد المائة لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (?).

السادس عشر: في الآية الرابعة- بعد مائة وثمانين- عند قوله عزّ وجلّ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ (?) هذا تحقيق القسمة، فإن كملت الآية فإلى قوله عزّ وجلّ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ

كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

(?).

السابع عشر: بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ (?) في آية أربع وتسعين بعد المائة.

الثامن عشر: ثلاث آيات بعد المائتين وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (?) أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (?).

العشرون: إحدى وعشرون بعد المائتين لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (?).

الحادي والعشرون: ثلاثون بعد المائتين وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (?).

الثاني والعشرون: خمس وثلاثون بعد المائتين غَفُورٌ حَلِيمٌ (?).

الثالث والعشرون: خمس وأربعون بعد المائتين وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (?).

الرابع والعشرون: اثنتان وخمسون بعد المائتين وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015