السابع: مائة وعشرون من النحل وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (?).

الثامن: إحدى عشرة من الأنبياء وَأَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ [الأنبياء: 11].

التاسع: عشرون من سورة الشعراء فَعَلْتُها إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ (?).

العاشر: آيتان من لقمان في عدد أهل المدينة (?) وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (?).

الحادي عشر: مائة وأربع وأربعون من الصافات إِلى (يَوْمِ) (?) يُبْعَثُونَ (?).

الثاني عشر: ستون من الزخرف مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ (?).

الثالث عشر: إحدى وتسعون من الواقعة وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (?).

الرابع عشر: خاتمة الإنسان.

فهذه الأجزاء هي أرباع الأسباع على ما ذكر ابن المنادي (?) - رحمه الله- فإذا (?) أردت أن يستكمل لك هذا الورد- يعني ورد- ثمانية وعشرين-: فاقصد باب الأسباع، وباب أنصافها، فألّف من أجزائها يستكمل لك ذلك- إن شاء الله تعالى-.

قلت: وذلك أنه أراد بهذه التجزئة: أرباع الأسباع:

فالجزء الأول: هو نصف نصف (?) السبع الأول.

والجزء (?) الثاني: هو نصف نصفه الثاني.

والجزء الثالث: هو نصف نصف السبع الثاني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015