والفلق والناس: من المدني (?)، وقيل: من المكّيّ (?).
فهذا جميع المختلف في تنزيله، ذكرته وما لم أذكره من السور فلا خلاف فيه (?). وهو على ما ذكره عطاء الخراساني في المكّي والمدنيّ.