وباقيها مكي (?).
وسورة القتال مدنيّة، وقد سبق القول فيها (?).
وقيل: هي مدنية إلّا قوله عزّ وجلّ وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ (?) قيل: إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لما توجّه مهاجرا الى المدينة وقف ونظر إلى مكة وبكى، فنزلت هذه الآية (?).