في النساء (أيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُمُ المَوْتُ) في الموصول
ومنهم من لم يعدّ، وكذلك في الأحزاب (أيْنَمَا ثُقِفُوا) .
وقوله عزّ وجلّ في البقرة (وَحَيْثُ مَاكنْتُمْ) مقطوع في
جميع المصاحف.
و (في ما) مقطوع في الشعراء في قوله عزّ وجلّ (فِيْ مَاها هُنَا آمِنِينَ)
بلا خلاف.
واختلفوا في عشرة أحرف فمنهم من وصل جميعها، ومنهم من
قطع الجميع، وذلك قوله عزّوجلّ: (في ما فَعَلْنَ في أنْفُسِهِن مِنْ
مَعْرُوفٍ) ، وهو الثاني في سورة البقرة، و (لِيَبْلُوَكُمْ فِيْمَا آتَاكمْ)
في المائدة، ومثله في الأنعام، وفيها أيضاً (قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ)
وفي الأنبياء (فِيمَا اشْتَهَتْ أنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ) .
وفي النور (في مَا أفضْتُمْ فِيهِ)
وفي الروم (مِنْ شرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكمْ)
وفي الزمر موضعان: (في مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُون)
و (فيِ ما كانوا فيه يختلفون)
وفي الواقعة: (فِي مَا لاَ تَعْلَمُون) .
و (بئسما) موصول في موضعين في البقرة (بئسما اشتَرَوا بِهِ أنفسَهُم)
(بئسما يأمركم به إيمانكم)