(أخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا) ، وعن الأعشى (حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا) ، و (بَعُدَتْ
ثَمُودُ) ، و (وكَذبتْ ثَمُودُ) ، و (كَانتْ ظَالِمَةً) ، و (لَقَدْ ضَل) .
و (لَقَدْ صَرفْنَا) يدغم جميع ذلك.
وروي عنه (وَدَّتْ طَائِفَة) بإظهار التاء.
وحكى ابن جبير عن الكسائي عن عاصم أنه يدغم (وقَالَتْ طَائِفَةٌ)
و (وَدَّتْ طَائِفَةٌ) لا يقطع التاء قطعاً شديداً
قال: (وَمَنْ يَرِدْ ثَوَابَ) . و (لَقَدْ صَدَقَكُم) يقرأ عاصم
على قريب من الإدغام، وقال مثل ذلك عن عاصم في قوله عزّ وجلّ:
(قَدْ سَمِعَ اللَّهُ) (إذْ ظَلَمُوْا) (حُرِّمَتْ ظُهُوْرهَا)