116 - التحذير من استخدام النساء الكافرات، وبيان بعض ما يترتب عليه من المفاسد بالنسبة للزوجين وأولادهما.

117 - الرد على من أفتى بجواز استخدامهن لأنهن عنده بمنزلة ملك اليمين!!

119 - الشرط الثاني: "أن لا يكون زينة في نفسه".

119 تحته حديث: "ثلاثة لا تسأل عنهم...."، وفيه: "وامرأة ... فتبرجت ... "، وبيان صحته، ووجه دلالته.

120 - شرح التبرج، وكلام الذهبي في ذلك، وأنه من أسباب كون النساء أكثر أهل النار، ومبايعته -صلى الله عليه وسلم- النساء على أن لا يتبرجن، وتخريجه برواية أحمد وغيره، وبيان أن زيادة: "والأغنياء" فيه زيادة منكرة.

121 - جواز كون جلباب المرأة بلون غير البياض أو السواد والدليل على ذلك؛ بخلاف ما إذا كان بعده ألوان، وما قاله العلامة الآلوسي في ذلك.

112 - بعض الآثار في التحاف أزواجه -صلى الله عليه وسلم- في اللحف الحمر والموردة بالعصفرة.

125 - الشرط الثالث: "أن يكون صفيقًا لا يشف".

125- بعض الأحاديث والآثار في ذلك.

126- تخريج أثر أم علقمة، وبيان أنها مجهولة، وسقوط ذكرها في بعذ الروايات، وتوهم المودودي في اعتبارها شاهدًا والطريق واحد!

127- تفسير الثياب "المروية" و"القوهية" و"القبطية"، ونهي بعض السلف عن لبس النساء لها لأنها تصف.

128- أثر عائشة في صفة الخمار المشروع، وتخريجه، وشرح الثوب "الصفيق" في اللغة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015