وإمام الحرمين قد عمل في كتابه المسمى بالغِيَاثِيّ (?) أموراً وجَّوزها وأفتي بها، والمالكية بعيدون عنها [وجَسَر عليها وقالها] (?) للمصلحة المطلقة (?) ،
وكذلك الغزالي في شفاء الغليل (?) مع أن الاثنين شديدان الإنكار علينا في المصلحة المرسلة (?) .
الاستصحاب (?) : ومعناه أن اعتقاد كون الشيء في الماضي أو الحاضر
يوجب ظن ثبوته في الحال أو الاستقبال (?) . فهذا الظن عند