وأما كون القياس ناسخاً فيمتنع في الكتاب والسنة (?) والإجماع، لأن تقدُّمَها يبطله (?) ، وأما القياس فقد تقدَّم القول فيه (?) .
ص: والعقل يكون ناسخاً في حقِّ مَنْ سَقَطَتْ (?) رجْلاه فإن الوجوب ساقط عنه، قاله الإمام (?) .
الشرح
هذا (?) ليس نسخاً، فإنَّ بقاء المَحَلِّ شرطٌ، وعدمُ الحكم لعدم سببه أو شرطه
أو قيام مانعه ليس بنسخ وإلا كان النسخ واقعاً طول الزمان؛ لطريان (?) الأسباب
وعدمها (?) .