مفسدةً (?) في وقتٍ أو إحداهما دون الآخرى (?) ،
وتكون الفائدة في بقاء التلاوة دون الحكم ما يحصل من العلم بأن الله تعالى أنزل مثل [هذا الحكم] (?) رحمة منه بعباده (?) . وعن أنس نزل (?) في قتلى بئر مَعُوْنة (?) : ((بلِّغوا إخواننا أنَّا لقينا ربَّنا فرضي عنَّا وأرضانا)) (?) .
وعن أبي بكر رضي الله عنه كنا نقرأ من القرآن: ((لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كُفْرٌ بكم)) (?) ومثال التلاوة والحكم معاً: ما روي عن عائشة رضي الله عنها قالت (?) : ((كان فيما أنْزل الله تعالى: عَشْرُ رَضَعَاتٍ، فنُسِخْنَ بخَمْسٍ)) (?) ، وروي أن سورة (?)