احتجوا بقوله تعالى: {نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا} (?) وبقوله تعالى: {أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} (?) والأثقل لا يكون خيراً ولا مِثْلاً ولا يُسْراً (?) .
والجواب عن الأول: قد يكون الأثقل أفضل للمكلف وخيراً له باعتبار ثوابه واستصلاحه في أخلاقه ومعاده (?) ومعاشه (?) . وعن الثاني: أنه محمول على اليسر في الآخرة حتى لا يتطرق إليه تخصيصات غير محصورة (?) ، فإن في الشريعة مَشَاقَّ (?) كثيرة (?) .
ص: ونسخ التلاوة دون الحكم (?) كنسخ: ((الشَّيْخُ والشَّيْخَة إذا زنيا