ذلك بعد الرسول عليه السلام، فليس لأحد أن يدخل تخصيصاً ولا تقييداً في نص عام، ولا مبدءاً عاماً بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام؛ لأن الكلام قد تم ولا مجال للاستدراك عليه.
(الهدى والنور /391/ 44: 00: 00)