يقول: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران: 85]، فإذا كان المقصود من هذا التفريق هو تحقيق كلمة نصرانية: الدين لله والوطن للجميع فيفيء أن هذا هو الضلال المبين.

(الهدى والنور / 353/ 35: 36: 00).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015