ذلك نلاحظ للأئمة الأربعة أن أحدهم كلما كان أكثر من زملائه حفظاً وإطلاعاً على الحديث كلما كان أكثر إصابة والعكس بالعكس، لذلك كان الإمام أحمد أقربهم إلى السُّنة.
(الهدى والنور / 222/ 19: 41: 00)