وسائر من انساق خلفها، أو غرق ببحرها: أصابهُ بأسها، وعمه جحيمها؛ لأنه انشغل بالفرع قبل الأصل! ورحم الله من قال: «من تعجل الشيء قبل أوانه: عوقب بحرمانه».
والله الموفق للسداد.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
«فقه الواقع» (27 - 50).