لإعادة المجتمع الإسلامي الذي يتطلب أن يقوم عليه رجل واحد وهو الخليفة، الذي يجب على كل المسلمين أن يبايعوه، أما هذه الجماعة تأمر عليها أميرًا، وتوجب على الأفراد البيعة، وأنهم إذا لم يبايعوا ماتوا ميتة جاهلية، فهذا من تحريف الكلم عن مواضعه وهذا مما لا يجوز للمسلم أن يقع فيه.
(فتاوى جدة- أهل الحديث والأثر (15/أ/56: 45: ... وتكرر في /01: 58: 26)