السلفية والعمل السياسي والتكتل الحزبي
عبد الرحمن عبد الخالق أنموذجاً
ورأي الألباني في بعض كُتُب
عبد الرحمن عبد الخالق -سدده الله-
الشيخ: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد:
فقد كتب الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق حفظه الله خطاباً وجهه إلي بتاريخ 12/ جمادي الأولى/سنة/1410/هـ يذكر فيه أن هناك شريطاً مسجلاً جاء فيه على لساني أنني قلت في الأخ عبد الرحمن ميعته السياسة وأفسدته الحزبية فيرجو الشيخ عبد الرحمن في خطابه المشار إليه أن أرد على هذه الكلمة التي نسبت إلي.
وبناءً على رغبته أمليت ما يأتي: