بهذا، فحصل بسبب ذلك تخليطٌ وتخبيط، والصواب التفرقةُ بينهما قالهُ شيخنا وغيرهُ. وهو في رابع المكيين وسادس الأنصار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015