جزاك الله خيرًا وبرًا غضب وشتمنى، فقال أبو أيوب: كنا نقول من لم يصلحه الخير، أصلحه الشر، فاقلب له فلما جاء الرجل قال له المزاح جزاك الله شرًا وعسرًا، فضحك الرجل ورضى وقال إنك لا تدع بطالتك على كل حال، فقال المزاح: جزى الله أبا أيوب خيرًا وبرًا فقد قال لى (?) .