كانت قلبها، من ذنوبه، ثم يحضر صلاة مكتوبة، فيصلى فيحسن الصلاة، إلا غفر الله له ما بينهما وبين الصلاة التى كانت قبلها، من ذنوبه» (?) ، تفرد به.