يقال له: الذبحة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لأبلغن ابن أبى أمامة العذر فكواه فمات، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «بئس الميتة، اليهود يقولون أفلا دفع عن صاحبه ولا ملك له ولا لنفسى شيئاً» .
«من سمع النداء يوم الجمعة ولم يأت طبع على قلبه» .