والصحيح عن أبيه، كما تقدم فى ترجمته، وقع حديثه: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على السمع والطاعة فى ثانى المكيين، ورواه النسائى أيضا. والصواب: أنه عن أبيه كما تقدم.