رواه البزار، عن هاشم بن القاسم الحرانى، عن يعلى بن الأشدق.
وقد كان مدحه جيدا وهجوه ضعيفا، هجى ليلى الأخيلية فقال:
ألا حييا ليلى وقولا: هلا
فأجابته ليلى تقول:
وعيرّتنى وبأمك مثله ... وأى حصان لا يقال له هلا
وله قصيدة يذكر فيها التوحيد، أولها:
الحمد لله لا شريك له ... من لم يقلها فنفسه ظلما