ثم ذرونى فى يوم راح لعلى أضل الله- كذا قال عفان وقال مهنا أبو شبل عن حماد: أضل الله- ففعلوا والله ذلك فإذا هو قائم فى قبضة الله تعالى، فقال: يا ابن آدم ما حملك على فعلت؟ قال: من مخافتك. قال: فتلافاه الله بها» (?) تفرد به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015