في غبطة وسرور وقبضه منك بأجر، كثير الصلاة والرحمة إن احتسبته، فأصبر ولايحبط جزعك أجرك، فتندم، واعلم أن الجزع لايرد ميتاً ولايدفع حزناً، وماهو نازل فكائن قد والسلام)) (?) .